مَآ قلت لِگ ي صَاحبيَ ،

وش سالفھَ ذاگ | المساء .. !
يومگ تحسبنّي ھَنا !
.. .. .. .. .. وآنا ھَناك بِ وحدتي

image
image

يوم أرتمَي ب ” قاع الوجَع “
وَ أسير في درب الشقاء
يوم أتضايق و أنتخيَ ،
.. .. .. .. .. يَ عزوٌتي يَ عزوٌتي 
image
image

يوم أنگسِر و ش فادنيْ .. ؟! 
مَ فادني گثر العطاء
يوم أجني الطَيبھَ غدر .. 
گان الوٌفا ! ھَو بذرتي 
يا قلّھَم وقت الشقا ، 
و ياآگثرھَم وقت الرخاء = /
گبّ الھَقاوي وشبّھَا ،
يا گوود خيبھَ ھَقوتي
image
image

حتى الھَوا في جوّهُم ، و اللّھٌ ماگنّه | ھَواء
أتنفّسھَ ثم أختنقَ ! ، و أفتگ منھَ بزفرتي ،
أصيحَ ل الغيمھَ ضَما ، و أشَوفھَا توحي النداء
من بعدھَا تمطر تعَب .. لا واحسافھَ صيحتي 
أيقنتَ ب ِأن البحَر ! 
يعگس لـ البشر
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. . وجھَ السّماء
مير البلا !
……….. [ وجھَ البشر ما يعگس إلاّ ’ حسَرتي ] !
image
image

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق