كلآنآ ينتضر محآدثه الآخر . وعلآ مآيبدو ( ﻵ أحد سيتحدث )* تبآ لكبريآء قآتل بحضرة شوق ﻵيرحم “)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق